ربما يمكن أن يكون الغلوتين!

هل سبق أن واجهت أيًا من هذه الأعراض؟

  • ألم في العضلات وصعوبة في الحركة؟

  • الشعور بالتعب الشديد؟

  • الذهاب المتكرر للحمام؟

  • صداع حاد في الرأس؟

  • شعور مزعج وضيق في المعدة؟

مرحبًا، أنا الغلوتين!
اسمحوا لي أن أعرفكم بنفسي. بالنسبة للذين لا يعرفونني، أنا بروتين. ربما قد سبق أن التقينا من قبل لأنني جزء من القمح، والجاودار، والشعير (من بين حبوب أخرى ذات الصلة). في بعض الأحيان قد تجدني في أطعمة أخرى، إما لأنها مصنوعة من بعض هذه الحبوب أو بسبب التلوث المتبادل.

كيف يمكنك أن تخبر أنني هناك؟ على سبيل المثال في حالة القمح، عندما يجتمع الغليادين والغلوتينين معًا، عندها أكون قد أتيت لتشكيل تماسك مثالي يمنح العجين قوامًا قويًا.

بعض الناس يتسامحون معي جيدا، لكن البعض الآخر… ليس كثيرًا.
لماذا؟ حسنًا، ليست كل الاضطرابات المرتبطة بالجلوتين متشابهة، وأكثر حالاتها شيوعًا هي:
مرض السيلياك، حساسية الجلوتين غير السيلياكية، وحساسية القمح.

في حين أنه قد يكون مربكا للبعض، فيأتون بأعراض وعلاجات وتحديات مختلفة.

أنا مهتم بالتشخيص

قم بالتسجيل واستفد من:

 

سجل الان
هل أنت مهتم بالنظام الغذائي الخالي من الجلوتين؟
قم بالتسجيل واستفد:
سجل الان
ما هو مرض السيلياك؟
هو أحد أمراض المناعة الذاتية يصيب حوالي %1 من مجموع السكان مع استعداد وراثي (كما هو شائع لدى النساء بشكل مضاعف)
إطلع على المزيد
يعتبر هذا التقييم الإلكتروني مخصص للبالغين فقط الذين تبلغ أعمارهم 18 سنة فما فوق ولا يحل محل نصيحة أخصائي الرعاية الصحية. وللحصول على تشخيص طبي كامل، يرجى استشارة طبيبك العام.
من أجل تشخيص الحالات المتعلقة بالجلوتين بشكل صحيح، يجب أن تستهلك الجلوتين كجزء من نظامك الغذائي اليومي. في حالة إذا قمت بإزالة الجلوتين من نظامك الغذائي قبل إجراء الفحوصات الطبية، فقد يؤثر على النتائج ولن يتم التشخيص بشكل دقيق.
يتم تقديم جميع المعلومات التي تقدمها أثناء إجراء التقييم بشكل مجهول ولن يتم تخزينها.